يكون الزوجان مصابين بالعقم إن
لم يحدث أي حمل لدى المرأة بعد المجامعة في
فترات الخصوبة الشّهريّة على مدى سنة كاملة
من غير أن تستعمل أيّ وسيلة من وسائل منع
الحمل (أو وسائل تنظيم الأسرة).
كذلك يمكن للرّجل والمرأة
أن يصابا بالعقم بعد أن ينجبا طفلاً بسبب ظهور
مشكلة صحيّة بعد الإنجاب. هذا يسمّى عقماً
ثانويّاً.
إنّ عادات معيّنة مثل
الإكثار من شرب الكحول أو مضغ التّبغ أو تناول
المخدّرات أو حتّى تناول بعض الأدوية،
وكذلك تلوّث الهواء أو الماء، تؤثّر سلباً في
خصوبة الرّجل أو المرأة، فيجب استشارة
الطبيب.
بعض أسباب
العقم لدى الرّجل:
قلّة أو إنعدام إنتاج
الحيوانات المنويّة.
انسداد خَلقيّ في القناة
التي تنقل الحيوانات المنويّة من الخصيَتي
.
استعمال الأدوية التي تبني
العضلات (Steroids).
الإصابة بمرض كالسكريّ
أو السلّ
أو الملاريا.
بعض أسباب
العقم لدى المرأة:
انسداد قناة فالوب أو
تعطّل وظيفتها نتيجة التهابات مزمنة.
عدم حدوث "إباضة" بسبب
مُبيضين متعدّدي الأكياس.
التصاقات في جوف الرّحم،
تمنع "تعشيش" الجنين، بسبب الإجهاضات
المتكرّرة والمتعمّدة.
الإصابة بمرض كالسكريّ أو
السلّ أو الملاريا.
|