إنّ تخيّل علاقة جسديّة مع الآخر لدى ممارسة
العادة السريّة دليل على الحاجة الطبيعيّة إلى
الشّريك.
العادة السريّة لا تعوّض
عن الدّفء العاطفيّ والنّفسيّ الذي تؤمّنه
العلاقة الحميمة مع الشّريك.
إنّ بقايا السّائل المنويّ
نتيجة العادة السريّة (وكذلك إفراز الجسم
للهرمونات والعرق لدى الفتيات) يجذب الجراثيم
والبكتيريا التي تتكاثر بفعل الرطوبة
والملابس.
قد يسبّب ذلك أمراضاً
جلديّة أو أخرى جرثوميّة.
الإعتناء بالنّظافة الشّخصيّة
يساعد على تخفيف احتمال
الإصابة بهذه الأمراض.
|